شكرا لك يا قاسم امين لتحريرنا

شكر لك

جعلتنى اتعلم

جعلتنى افكر

جعلتنى اقرأ اصول دينى بتعليمى للقرأة

جعلتنى استطيع فى يوم من الايام ان اكسب قوت يومى

جعلت لى رأى وتفكير وقرار

جعلت لى صوت

منحتنى حريتى التى اقيدها بأخلاقى وتعاليم دينى

انرت لنا سراج للحياة

انصفتنا بتحريرك لنا

لا اتخيل حياتنا قبلك ماذا كان سيحل بنا

اشكرك قاسم امين

..................................................

هذه كانت كلمات من فتاه تشكر فيها قاسم امين الذى حررها واعطاها حقها فى الحياه

وجعلها وزيرة وسفيرة وكرمها فى المجتمع

الان من هو قاسم امين محرر المرأه كما يدعون...............


ولد عام 1863م وهو من أصل كردي ببلدة طرة جنوبي القاهرة وتعلم في مدينة الإسكندرية، درس الحقوق

في القاهرة ، وأتم دراسته في مدينة مونبلييه الفرنسية. عمل في القضاء بعد عودته إلى مصر عام 1885م.

إشتهر بمعالجة قضايا مجتمعه آنذاك وخاصة قضية تحرير المرأة داعياً إلى تعليمها وتحريرها من الظلم

الإجتماعي الذي كانت تعيشه. يعتبر قاسم أمين من أشهر رجال الإصلاح الإجتماعي في عصر النهضة

العربية.

أهم كتبه: تحرير المرأة والمرأة الجديدة. قال في الحجاب: (لو أن في الشريعة الإسلامية نصوصاً تقضي

بالحجاب، على ما هو معروف الآن عند بعض المسلمين، لوجب عليّ اجتناب البحث فيه، ولما كتبت حرفاً

يخالف تلك النصوص مهما كانت مضرة في ظاهر الأمر، لأن الأوامر الإلهية يجب الإذعان لها بدون بحث ولا

مناقشة.

لكننا لا نجد نصاً في الشريعة يوجب الحجاب على هذه الطريقة المعهودة، وإنما هي عادة عرضت عليهم من

مخالطة بعض الأمم فاستحسنوها وأخذوا بها وبالغوا فيها وألبسوها لباس الدين كسائر العادات الضارة التي

تمكنت في الناس باسم الدين والدين براء منها.)

درس القانون في فرنسا وبعد عودته عين قاضياً في مصر. كان قاسم أمين وثيق الصلة بالشيخ محمد عبده

والزعيم سعد زغلول، واشتهر بدفاعه عن قضية المرأة العربية، ودعا إلى سفورها وتعليمها ومشاركتها الرجل

في الحياة العامة على قدم المساواة. وقد أنكر عليه كتاب جيله بعض هذه الآراء فهاجموه بشدة حين أصدر

كتابه "تحرير المرأة" سنة 1899، وكان في الرابعة والثلاثين من عمره. وكان على رأس المهاجمين الزعيم

الاقتصادي طلعت حرب، ورجال الدين والمحافظون. وقد تولى قاسم أمين الرد على معارضيه في كتابه

الثاني "المرأة الجديدة" الذي أصدره سنة 1906 قبل عامين من وفاته

توفي في 23 أبريل سنة 1908م بالقاهرة عن عمر يناهز 43 عاماً.


بالاضافه ان قاسم أمين الرجل الذي دعا المرأة المصرية إلى نزع الحجاب فشل في إقناع زوجته بأن تنزع

حجابها، وظلت متمسكة بوضع الحجاب على وجهها ولم تكشفه ابدا؟؟

هذا هو قاسم امين

فعلا

شكرا انه حرر المرأه من كل حاجه حتى من اخلاقها وحيائها وأدبها

لقد دعا لتحرير المرأة لتخرج للمجتمع وتلم بشؤون الحياه ودعا الى المساواه بينها وبين الرجل فى كل الامور

فعلا شكرا ليه على ذلنا مش تحريرنا

ومازلنا نجنى ثمار تحريره من جواز عرفي وخلاعة ومجون

فعلا هو ده التحرير و يستاهل عليه الشكر

ياعم ياجامد انت يالى محدش قادر عليك
تسلمي يامونه

ههههههههههههههههههههه

يا خربيت ردك عسل دايما مرسيه يا جوجو

وفعلا قاسم امين ليه واجب علينا كتير
وبجد لو كان عايش كنت هشكرة اكتر شكر لان هو الى ليه فضل انى اتعلم
واقراء وادرس كل شى وبجد نقدم الشكر الى هذا الرجل الفاضل العظيم

قاسم امين ده يا جماعة هو اللى شجع الاختلات وبسب ذلك ترتب اشياء كثيرة ضارة ويا جماعة قاسم امين ده هو اللى تتلمذت على ايده صفية زغلول حد يعرفها؟؟؟؟؟
دى اللى خلعت الحجاب ورميته فى الارض وقام بتقليدها السيدات وسمى هذا اليوم بعيد المراه اي عيد هذا !!!
العيد الذى تركن فيه السيدات الحجاب وتركوا شريعة الله ورسوله وقاسم امين هو اللى ولد الفكرة دى عندها
ومش هو اللى جعل المراه تعمل لا هل تفتكروا ان السيدة خديجة ام المومنين كان تدير عملها والله الانسان ده ما يستحق ان نتحدث عنه

بس متنسيش ان هو بردك الى خلكى تتعلمى ولا ايه

بصى هقولك حاجة انا بتكلم عن الشخص دة لان عمل حاجة مفيدة وكلنا عارفنها

انه خلى البنت تتعلم ودى كفايا انه يتشكر عليها بجد

وبردك اوك ان صفيه اتعلمت على ايده بس احنا منبصئش لى انها خلت الحجاب

احنا كل الى يهمنا انه جعلنا نتعلم وهو الى يرجع اليه الفضل

ودى من وجهت نظرى وبردك انا بحترم وجهة نظرك وشكرا على ردك يا سمسمم

ويا جماعة دى وجهات نظر وانا بشكر كل الى رد على الموضوع

وانا بحترم رايك جدا ااااااااااااا يا سمسم

وانا بحترم وجهة نظرك بس اقولك ان برده كان فى تعليم للبنات بس مش منتشر طيب انا هخيرك بين الحجاب او التعليم او بشكل اوضح الدنيا ولا الحياة

وشكرا يا مونه على المواضيع ومش تزعلى منى اوكى